شروط استخراج رخصة قيادة للسيدات 1445 في السعودية والشروط والرسوم المطلوبة

شروط استخراج رخصة قيادة للسيدات 1445 في السعودية والشروط والرسوم المطلوبة
استخراج رخصة قيادة للسيدات

في عام 2017، صدر قرار من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود بالسماح للنساء بقيادة السيارات في المملكة العربية السعودية، وقد كان هذا القرار خطوة تاريخية في مسيرة المرأة السعودية نحو المساواة، وفتح الباب أمام فرص جديدة للمرأة في العمل والدراسة والحياة الاجتماعية.

شروط استخراج رخصة قيادة للسيدات 1445 في السعودية والشروط والرسوم المطلوبة
استخراج رخصة قيادة للسيدات

شروط استخراج رخصة قيادة للسيدات في السعودية

حددت الإدارة العامة للمرور في السعودية شروطًا معينة يجب توافرها في النساء الراغبات في استخراج رخصة قيادة، وهي كالتالي:

  • أن تكون المتقدمة سعودية الجنسية أو مقيمة في المملكة العربية السعودية بشكل نظامي.
  • أن يكون عمر المتقدمة 18 عامًا فأكثر للحصول على رخصة قيادة خاصة، و20 عامًا فأكثر للحصول على رخصة قيادة عامة.
  • أن تكون المتقدمة حاصلة على الشهادة الثانوية العامة أو ما يعادلها.
  • أن تجتاز المتقدمة الكشف الطبي الذي يثبت سلامتها الجسدية والصحية للقيادة.
  • أن تحصل المتقدمة على شهادة إتمام الدورة التدريبية على القيادة من مدرسة تعليم قيادة معتمدة من الإدارة العامة للمرور.
  • أن تجتاز المتقدمة الاختبارات النظري والعملي لقيادة السيارات.

رسوم استخراج رخصة قيادة للسيدات في السعودية

تختلف رسوم استخراج رخصة قيادة للسيدات في السعودية حسب نوع الرخصة والمدرسة التدريبية، ولكنها تتراوح بشكل عام بين 2000 إلى 4000 ريال سعودي.

خطوات استخراج رخصة قيادة للسيدات في السعودية

تتمثل خطوات استخراج رخصة قيادة للسيدات في السعودية في الآتي:

  1. التسجيل في مدرسة تعليم قيادة معتمدة من الإدارة العامة للمرور.
  2. تعبئة استمارة طلب رخصة قيادة من مدرسة تعليم القيادة.
  3. تسديد الرسوم المقررة لإصدار رخصة القيادة.
  4. اجتياز الكشف الطبي.
  5. إتمام الدورة التدريبية على القيادة.
  6. اجتياز الاختبارات النظري والعملي لقيادة السيارات.
  7. استلام رخصة القيادة.

يُعد استخراج رخصة قيادة للسيدات في السعودية خطوة مهمة في مسيرة المرأة السعودية نحو المساواة، حيث يمنح المرأة مزيدًا من الحرية والاستقلالية في التنقل والحركة، ويفتح أمامها فرصًا جديدة في العمل والدراسة والحياة الاجتماعية، كما يساهم في تعزيز مشاركة المرأة في المجتمع ورفع مستوى الكفاءة الإنتاجية.