الحديد رخص ابنوا براحتكم .. سعر الحديد في مصر اليوم الثلاثاء 20/2/2024 وتغيرات واضحة في مواد البناء لمختلف الشركات

الحديد رخص ابنوا براحتكم .. سعر الحديد في مصر اليوم الثلاثاء 20/2/2024 وتغيرات واضحة في مواد البناء لمختلف الشركات
سعر الحديد في مصر

يتابع الكثير من الأفراد سعر الحديد في مصر باعتباره من أهم مواد البناء التي تتغير أسعارها في كل يوم مع تغير سعر الدولار وزيادة الإقبال على الشراء من قبل راغبي البناء أو أصحاب العقارات والراغبين في استكمال منازلهم، وكانت أسعار الحديد قد شهدت ارتفاعات كبرى في الفترة الأخيرة جعلت سعر الطن في أغلب الشركات المصرية يتخطى ال 60 ألف نظرًا لارتفاع خام البليت الذي تستورده مصر لاستكمال نسبة الحديد المطلوبة حسب نسب الاستهلاك في مصر، ولكن مع خفض سعر الدولار انخفضت أسعار الحديد وظهر السعر والفرق واضحًا في كافة الشركات المتخصصة في بيع الحديد وكافة منتجات البناء الأخرى من الرمال والطوب والاسمنت بعد أن كانوا قد تأثروا أيضًا بالارتفاع بعد ارتفاع سعر طن الحديد.

الحديد رخص ابنوا براحتكم .. سعر الحديد في مصر اليوم الثلاثاء 20/2/2024 وتغيرات واضحة في مواد البناء لمختلف الشركات
سعر الحديد في مصر

سعر الحديد في مصر

انخفضت أسعار الحديد في مصر اليوم انخفاضًا كبيرًا وواضحًا وظهر الانخفاض في كبرى الشركات وتحديدًا حديد عز وذلك بناء على الأسعار التي تم إعلانها عبر بوابة الأسعار المحلية والعالمية التابعة لمجلس الوزراء، ويتابع الكثيرين الأسعار لمعرفة الإمكانيات المتاحة لديهم من أجل شراء واستكمال المباني أو العقارات الخاصة بهم.

وجاءت أسعار الحديد اليوم لتسجل :

  • سعر طن حديد عز سجل 55432 جنيه تسليم أرض المصنع.
  • سعر طن الحديد الاستثماري سجل 54973 جنيه.
  • وسعر طن حديد المصريين سجل 50 ألف جنيه.
  • سعر طن حديد ستيل سجل 49700 جنيه.
  • سعر طن حديد العتال سجل 48300 جنيه.
  • وسعر طن حديد المعادي سجل 48200 جنيه.
  • سعر طن حديد الكومي سجل 49200 جنيه
  • سعر طن حديد المراكبي سجل 50400 جنيه.
  • وسعر طن حديد العشري سجل 49100 جنيه.
  • سعر طن حديد عطية 49200 جنيه.

أسباب انخفاض سعر الحديد

أوضح رئيس شعبة مواد البناء أن السبب وراء انخفاض سعر الحديد يرجع إلى نقص وانخفاض سعر الدولار والذي أدى إلى نزول سعر الطن للحديد ما بين 10/12 ألف جنيه، وأدى ذلك أيضًا إلى استقرار أسعار الاسمنت بعد انخفاضه، كما أكد إلى أن الأسواق المصرية تعاني في تلك الفترة من حالة ركود بشكل واضح بسبب اتجاه المصانع للتصدير من أجل توفير حصيلة من الدولارات لشراء المواد الخام، وهذا يؤدي إلى نقص السلع بصورة واضحة.