تدور أحداث The Last of Us Part 2 بعد خمس سنوات من أحداث الجزء الأول و ستلعب دور إيلي التي تسعى للانتقام لموت أحد أفراد عائلتها و سوف تأخذك اللعبة في رحلة مليئة بالمشاعر المتناقضة من الحب إلى الكراهية، من الحزن إلى الغضب و ان تلك اللعبة بمثابه تجربة تفاعلية تثير التساؤلات حول الأخلاق والعدالة وتجبرك على التفكير في تصرفاتك واختياراتك اذا هل أنت مستعد لتجربة قاسية مليئة بالمشاعر المتضاربة بين العنف والرحمة؟ هل يمكن للانتقام أن يمحو آلام الماضي؟ هل تستحق العدالة التضحية بكل ما هو عزيز؟
قصة لعبة The Last of Us Part 2
- تتابع اللعبة قصة إيلي بعد خمس سنوات من أحداث الجزء الأول.
- تسعى إيلي للانتقام من قتلة Joel رحلة مليئة بالعنف والمخاطر.
- تنقلب الأحداث وتضع إيلي أمام خيارات صعبة تحدد مسارها.
- قصة مؤثرة تثير تساؤلات حول الأخلاق والعدالة.
- الشخصيات Ellie، Abby.
نبذة عن لعبة The Last of Us Part 2
- النوع: البقاء على قيد الحياة، أكشن-مغامرات
- المطور: Naughty Dog
- الناشر: Sony Interactive Entertainment
- المنصات: 4 PlayStation 5 and PlayStation
- الوضع: لاعب واحد
طريقة اللعب The Last of Us Part 2
- أسلوب لعب مشابه للجزء الأول مع التركيز على التخفي والقتال.
- تحسينات على نظام القتال وأدوات جديدة.
- بيئات مفتوحة قابلة للاستكشاف.
- تركيز على المشاعر والأحاسيس من خلال التفاعل مع البيئة.
تاريخ اللعبة The Last of Us Part 2
- تم الإعلان عن اللعبة لأول مرة في عام 2016 خلال مؤتمر PlayStation Experience.
- تم تأجيل إصدار اللعبة مرتين.
- صدرت اللعبة في 19 يونيو 2020.
- فازت اللعبة بجوائز عديدة منها جائزة أفضل لعبة في عام 2020.
نقاط قوة The Last of Us Part 2
- قصة مؤثرة ومليئة بالمشاعر.
- شخصيات معقدة ومتطورة.
- أسلوب لعب ممتع ومليء بالتحديات.
- رسومات رائعة وواقعية.
- موسيقى تصويرية مميزة.
قد يعجبك أيضا
- “Honkai Star Rail”: هل تحلم باستكشاف نجوم لا حصر لها وخوض معارك ملحمية ضد قوى غامضة 2024؟
- Tiny Robots : هل تشتاق لتلك الألعاب التي كانت تتطلب مهارات استراتيجية وفك ألغاز ذكية 2024 ؟
- “هيونداي أكسنت” هل تبحث عن سيارة تجمع بين الأداء والتصميم الجذاب والتقنيات المتقدمة لعام 2024
- “Resident Evil 4” هل تشتاق إلى مواجهة الأعداء المعدلين جينيا وحل الألغاز المعقدة؟
- “The Last of Us Part 2” هل لديك القدرة على اتخاذ قرارات الصعبة من الغضب إلى الحزن إلى التعاطف؟